وأفاد فريق البحث التونسي، المتكون من الدكتورة ياسمين الهنتاتي أخصائية نفسانية والسيد خالد المطوسي أخصائي اجتماعي رئيس، أنّه أجرى خلال هذه الفترة جملة من المحادثات مع ممثلي الهيئات الوطنية مثل الهيئة الوطنية لمكافحة الإتّجار بالأشخاص، والهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب، ومراكز رعاية كبار السن بكل من قمرت ومنوبة وعدد من الأخصائيين والباحثين في المجال، على أن يعقد الوفد اليوم محادثات أخرى تشمل مسؤولي الإدارات الفنية بالوزارة من ذلك المديرة العامة للمرأة والأسرة ومديرة كبار السن والمكلفة ببرنامج ترسيخ المساواة بين النساء والرجال، إلى جانب المكلفة بالخط الأخضر.
وعبّرت الوزيرة بالمناسبة عن تشجيعها لجهود فريق البحث مؤكدة ضرورة مثل هذه الدراسات في ظل التغيرات الديمغرافية وتنامي فئة كبار السن وتثمين واستثمار خبرات كبار السن والمتقاعدين.
المصدر : موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس