بات بديهيا بالنسبة إلى كثيرين أن القراءة الاعتيادية، من كتب وصحف مطبوعة، لم تعد من اهتمامات الشباب في كثير من دول العالم، خصوصا مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، وأن هذه الفئة العمرية أصبحت تحلق حول هواتفها الذكية، وعلى الأرجح لمشاهدة فيديوهات طوال اليوم.